أخذ علينا العهود أن ننظر دائما للذى علينا من حقوق الله تعالى ، والعباد ، هل وفينا بها أم لا ، ولا ننظر قط للذى لنا إلا على وجه الشكر فقط ، وذلك لنكون معترفين لله تعالى بالحجة البالغة علينا ، ونتوب إليه ، ونستغفره مما جنيناه (البحر المورود ، ص 40) .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق