أخذ علينا العهود أن لا نقطع قط بشىء علمناه من الكتاب أو السنة من طريق الاستنباط وإنما نقول الذى فهمناه من هذا الكلام ، وذلك ليكون الباب مفتوحا لمذاهب المجتهدين وإذا كنا نجهل كثيرا من معانى كلام جنسنا من البشر ، فكيف بكلام رب العالمين (البحر المورود ، ص 39)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق